حريق مديرية الأمن في الإسماعيلية يحصد عشرات المصابين، هل ستكشف الحقيقة المروعة وراء هذا الحدث الشنيع؟!

نقدم لكم اليوم ومع الأحداث السريعة التي تجتاح عالم الأخبار، مقال بعنوان حريق مديرية الأمن في الإسماعيلية يحصد عشرات المصابين، هل ستكشف الحقيقة المروعة وراء هذا الحدث الشنيع؟! ليسلط الضوء على أبرز التطورات في هذا السياق. من خلال مصر بوست، نقدم لكم تغطية دقيقة وموثوقة، مستندين إلى محرري الموقع . هذا المقال، الذي كتبه الصحفي زينب كايا، يتضمن محتوى

ارتفعت حصيلة مصابي الحريق الهائل الذي اندلع في وقت مبكر من صباح اليوم الاثنين بمديرية أمن الإسماعيلية شرقي مصر إلى 45 شخصيا، فيما وجّه وزير الداخلية بفتح تحقيق للوقوف على أسباب الحادث وشكلت النيابة العامة فريقا للغرض نفسه.

واندلع الحريق في مقر المديرية قبيل الفجر، وأتى على معظم مساحته قبل أن يتم إخماده صباح اليوم.

وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد أظهرت صور انتشرت على الانترنت ألسنة لهب ضخمة تلتهم طبقات المبنى الذي يعد من الأكبر في المدينة الواقعة على الضفة الغربية لقناة السويس.

بدورها، نقلت وكالة رويترز عن شهود قولهم إن حريقا “ضخما” اندلع في مديرية أمن الإسماعيلية، وتحدثت وسائل إعلام محلية في البداية عن إصابة 38 شخصا، قبل أن ترتفع الحصيلة لاحقا.

وقالت النيابة العامة المصرية إن المعاينة المبدئية للحريق أسفرت عن تفحم كامل لمبنى مديرية أمن الإسماعيلية، وأضافت أن فريق النيابة يواصل تحقيقاته من خلال الاستماع لشهادات المصابين.

من جانبه، أمر وزير الداخلية المصري محمود توفيق بتشكل لجنة من الاستشاريين لكشف أسباب الحريق، ومراجعة السلامة الإنشائية للمبنى وإمكانية إعادة تأهيله، وفقا للداخلية المصرية.

وبحسب بيان وزارة الصحة، فقد “قدمت سيارات الإسعاف خدماتها الإسعافية لـ12 مصابا، وانصرفت من موقع الحادث، في حين نُقلت 26 حالة إلى المجمع الطبي بالإسماعيلية، منهم 24 حالة اختناق وحالتا حروق”.

وذكرت وسائل إعلام رسمية أن وزارة الصحة أرسلت 30 سيارة إسعاف إلى مكان الحريق، في وقت توجهت فيه طائرتان عسكريتان إلى الإسماعيلية.

ونقلت وسائل الإعلام عن مديرية الصحة بمحافظة الإسماعيلية أنها أعلنت حالة الطوارئ في جميع مستشفيات المحافظة لاستقبال المصابين في حادث الحريق.

وتداول رواد منصات التواصل الاجتماعي صورا ومقاطع فيديو للحريق.

والحرائق التي غالبا ما تنجم عن تماس كهربائي، ليست نادرة الحدوث في مصر، التي يقطنها 105 ملايين نسمة، حيث تعاني البنى التحتية من التهالك وضعف الصيانة.

ففي أغسطس/آب 2022، أدى حريق عرضي إلى مقتل 41 شخصا داخل كنيسة في شارع بحي شعبي في القاهرة، مما أثار جدلا بشأن البنية التحتية ومدى سرعة استجابة رجال الإطفاء.

وفي مارس/آذار 2021، قتل ما لا يقل عن 20 شخصا جراء حريق في مصنع للنسيج بالضواحي الشرقية للقاهرة.

وفي عام 2020، تسبب حريقان بمستشفيين في مقتل 14 فردا.

، مع تقديم روابط للمزيد من المعلومات. نأمل أن يقدم لكم فهمًا عميقًا وواضحًا للأمور كما هي تتطور. لا تترددوا في مشاركة المقال عبر #حريق #مديرية #الأمن #في #الإسماعيلية #يحصد #عشرات #المصابين #هل #ستكشف #الحقيقة #المروعة #وراء #هذا #الحدث #الشنيع والبقاء متصلين مع فرص العالم للمزيد من الأخبار والتحديثات.”

ارتفعت حصيلة مصابي الحريق الهائل الذي اندلع في وقت مبكر من صباح اليوم الاثنين بمديرية أمن الإسماعيلية شرقي مصر إلى 45 شخصيا، فيما وجّه وزير الداخلية بفتح تحقيق للوقوف على أسباب الحادث وشكلت النيابة العامة فريقا للغرض نفسه.

واندلع الحريق في مقر المديرية قبيل الفجر، وأتى على معظم مساحته قبل أن يتم إخماده صباح اليوم.

وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد أظهرت صور انتشرت على الانترنت ألسنة لهب ضخمة تلتهم طبقات المبنى الذي يعد من الأكبر في المدينة الواقعة على الضفة الغربية لقناة السويس.

بدورها، نقلت وكالة رويترز عن شهود قولهم إن حريقا “ضخما” اندلع في مديرية أمن الإسماعيلية، وتحدثت وسائل إعلام محلية في البداية عن إصابة 38 شخصا، قبل أن ترتفع الحصيلة لاحقا.

وقالت النيابة العامة المصرية إن المعاينة المبدئية للحريق أسفرت عن تفحم كامل لمبنى مديرية أمن الإسماعيلية، وأضافت أن فريق النيابة يواصل تحقيقاته من خلال الاستماع لشهادات المصابين.

من جانبه، أمر وزير الداخلية المصري محمود توفيق بتشكل لجنة من الاستشاريين لكشف أسباب الحريق، ومراجعة السلامة الإنشائية للمبنى وإمكانية إعادة تأهيله، وفقا للداخلية المصرية.

وبحسب بيان وزارة الصحة، فقد “قدمت سيارات الإسعاف خدماتها الإسعافية لـ12 مصابا، وانصرفت من موقع الحادث، في حين نُقلت 26 حالة إلى المجمع الطبي بالإسماعيلية، منهم 24 حالة اختناق وحالتا حروق”.

وذكرت وسائل إعلام رسمية أن وزارة الصحة أرسلت 30 سيارة إسعاف إلى مكان الحريق، في وقت توجهت فيه طائرتان عسكريتان إلى الإسماعيلية.

ونقلت وسائل الإعلام عن مديرية الصحة بمحافظة الإسماعيلية أنها أعلنت حالة الطوارئ في جميع مستشفيات المحافظة لاستقبال المصابين في حادث الحريق.

وتداول رواد منصات التواصل الاجتماعي صورا ومقاطع فيديو للحريق.

والحرائق التي غالبا ما تنجم عن تماس كهربائي، ليست نادرة الحدوث في مصر، التي يقطنها 105 ملايين نسمة، حيث تعاني البنى التحتية من التهالك وضعف الصيانة.

ففي أغسطس/آب 2022، أدى حريق عرضي إلى مقتل 41 شخصا داخل كنيسة في شارع بحي شعبي في القاهرة، مما أثار جدلا بشأن البنية التحتية ومدى سرعة استجابة رجال الإطفاء.

وفي مارس/آذار 2021، قتل ما لا يقل عن 20 شخصا جراء حريق في مصنع للنسيج بالضواحي الشرقية للقاهرة.

وفي عام 2020، تسبب حريقان بمستشفيين في مقتل 14 فردا.

“في ختام هذا المقال، نأمل أن يكون حريق مديرية الأمن في الإسماعيلية يحصد عشرات المصابين، هل ستكشف الحقيقة المروعة وراء هذا الحدث الشنيع؟! قد قدم لكم نظرة شاملة وواضحة حول الموضوع. نشكر زينب كايا على تقديمه لهذا التحليل والتغطية الإخبارية. لمزيد من التفاصيل أو الأخبار ذات الصلة، يمكنكم زيارة مصر بوست أو متابعة. نرجو منكم المشاركة والتفاعل مع المقال من خلال الوسوم #حريق #مديرية #الأمن #في #الإسماعيلية #يحصد #عشرات #المصابين #هل #ستكشف #الحقيقة #المروعة #وراء #هذا #الحدث #الشنيع. لأية استفسارات أو تعليقات، نتطلع لسماع رأيكم. شكرًا لاختياركم مصر بوست كمصدركم الإخباري الموثوق، ونتمنى لكم يومًا سعيدا .”

close