close

الآن Sevilla.. وقت صلاة عيد الأضحى 2024 – 1445 اشبيليه وتوقيت صلاة العيد في اسبانيا والمساجد والمصليات التي ستقام في صلاة العيد

تمثل صلاة العيد الأضحى مناسبة دينية هامة للمسلمين في إسبانيا، حيث يجتمعون لأداء هذه الصلاة الخاصة بعيد الأضحى المبارك، كما يعتبر العيد في إسبانيا فرصة للمسلمين للاحتفال والترابط الاجتماعي والتعبير عن الفرحة والشكر لله تعالى، وتقام صلاة العيد في إسبانيا في مصليات مختلفة، حيث يجتمع المسلمون لأداء الصلاة سويًا بروح من الوحدة والتلاحم، كما يتفاعل المسلمون في إسبانيا مع هذه المناسبة بشكل إيجابي، حيث يتبادلون التهاني والتبريكات، ويشاركون في الاحتفالات والنشاطات الدينية والاجتماعية المتعلقة بالعيد.

الآن Sevilla.. وقت صلاة عيد الأضحى 2024 – 1445 اشبيليه وتوقيت صلاة العيد في اسبانيا والمساجد والمصليات التي ستقام في صلاة العيد
موعد صلاة عيد الأضحى في إشبيلية بأسبانيا

الآن Sevilla.. وقت صلاة عيد الأضحى 2024 – 1445 اشبيليه وتوقيت صلاة العيد في اسبانيا والمساجد والمصليات التي ستقام في صلاة العيد

تعكس صلاة العيد في إسبانيا روح التضحية والتكافل الاجتماعي، حيث يُشجع المسلمون على مشاركة الفرحة مع الآخرين وتقديم العون والدعم للمحتاجين خلال هذه الفترة المباركة، كما تعتبر صلاة العيد الأضحى في إسبانيا فرصة لتعزيز الروابط الاجتماعية والدينية بين المسلمين، وتعزيز قيم التسامح والتعايش في المجتمع الإسباني ككل، وأكدت الجهات الفلكية الرسمية أن وقت أداء صلاة عيد الأضحى المبارك يبدأ بعد شروق الشمس بمدة تتراوح بين 15 إلى 20 دقيقة، ويمكن إقامتها حتى دخول وقت صلاة الظهر، وبناءً على ذلك، سوف تقام صلاة عيد الأضحى في إشبيلية في تمام الساعة 7:00 صباحًا يوم الأحد الموافق 17 يونيو 2024.

حكم صلاة عيد الأضحى 2024 بين المذاهب الفقهية

حكم صلاة عيد الأضحى يختلف قليلًا بين المذاهب الفقهية الرئيسية:

  • المذهب الحنفي: يعتبر المذهب الحنفي أن صلاة عيد الأضحى واجبة على الأعيان، مما يعني أنها فرض عين على كل مسلم قادر على الصلاة.
  • المذاهب المالكي والشافعي: يعتبر المذهبان المالكي والشافعي صلاة العيد سنة مؤكدة، أي أنها من الأعمال المستحبة التي ينبغي على المسلم أداؤها، ولكن ليست بواجب على الأعيان، ومع ذلك، فإن القيام بها يُعتبر من السنن المؤكدة والمحببة.
  • المذهب الحنبلي: يعتبر الإمام أحمد بن حنبل أن صلاة العيد فرض كفاية، أي أنها واجبة على المسلمين كجماعة، وإذا أداها جماعة من المسلمين يكون الواجب قد أُدِي، ومن الجدير بالذكر أن هذا الرأي يُشترط فيه أداء الصلاة بجماعة، وإلا فإنها تبقى فرضًا على الأفراد.