تفاعل واسع حصرني بحفاوة استقبال مورينيو في إفريقيا

جوزيه مورينيو وحفاوة الاستقبال في إفريقيا التي تمنعه من الحركة

جوزيه مورينيو المدير الفني لفريق بنفيكا البرتغالي يصف تجربته الفريدة مع حفاوة الاستقبال في إفريقيا التي تجعلني لا أستطيع الحركة بسبب المحبة العميقة التي يلقاها هناك من اللاعبين والجماهير، حيث يتلقى لقب “بابا” من الكثيرين، رغم تقارب أعمار بعضهم مع عمره، الأمر الذي يعبر عن مدى التقدير والاحترام له في القارة الإفريقية.

تجربة جوزيه مورينيو مع اللاعبين الأفارقة وحفاوة الاستقبال في إفريقيا

يروي جوزيه مورينيو في لقاء مع ريو فرديناند تفاصيل تجربته التدريبية مع أبرز اللاعبين الأفارقة الذين سبق له تدريبهم مثل دروجبا، صامويل إيتو، إيسيان، وأوبي ميكيل، مؤكدًا أن حفاوة الاستقبال في إفريقيا تجعلني لا أستطيع الحركة من شدة المحبة التي يشعر بها هناك. يوضح مورينيو أن العلاقة بينه وبين اللاعبين الأفارقة لا تقتصر على المهنية فقط، بل تمتد إلى روابط إنسانية عميقة يتم التعبير عنها بالكثير من المودة، وهو ما تظهره عادة تسميتهم إياه بـ”بابا”، على الرغم من أن بعضهم في مثل سنه الآن.

موقع بنفيكا في الدوري البرتغالي بعد التعادل وحفاوة الاستقبال في إفريقيا تجعلني لا أستطيع الحركة

شهدت الجولة السادسة عشرة من الدوري البرتغالي الممتاز تعادل فريق بنفيكا بقيادة مورينيو مع سبراتا براجا بنتيجة 2-2 على ملعب براجا، مما يحافظ على وضعية بنفيكا في المركز الثالث في جدول الترتيب، حيث جمع الفريق 36 نقطة من 16 جولة، بفارق 7 نقاط عن المتصدر نادي بورتو الذي يمتلك 43 نقطة من 15 جولة فقط. يظهر من ذلك أن حفاوة الاستقبال في إفريقيا تجعلني لا أستطيع الحركة ترتبط أيضًا بنجاحات مورينيو التي تحقق على المستوى المحلي، ما يعزز موقعه في النادي والجماهير في المرتبة ذاتها.

كيف ينعكس حفاوة الاستقبال في إفريقيا على مسيرة جوزيه مورينيو التدريبية؟

يشرح مورينيو أن حفاوة الاستقبال في إفريقيا تجعلني لا أستطيع الحركة بمعنى أنها تدفعه للشعور بالامتنان والتعلق بالقارة التي آثرها كثيرًا في مشواره التدريبي، ويرى أنها تعكس قوة الروابط التي تربطه بلاعبيه السابقين والحاليين، حيث تتسم هذه العلاقات بالتقدير والإخلاص. ويضيف أن تلك المشاعر الإيجابية تخلق بيئة مثالية لتحفيز اللاعبين الأفارقة وتعزيز أدائهم داخل وخارج الملعب، كما أنها تظهر في الترحيب الحار الذي يتلقاه حين زيارته لإفريقيا ومشاركته الأحداث الرياضية والاجتماعية هناك.

• تدريب أبرز نجوم الكرة الأفريقية مثل دروجبا وإيتو
• اللقب المحبب “بابا” الذي يناديه به اللاعبون
• التأثير الإيجابي لمدينته في العلاقات الإنسانية والتدريبية
• النجاحات المحلية مع فريق بنفيكا في الدوري البرتغالي