احتفالية مؤسسة كيميت بطرس غالى للسلام بحضور كبار رجال الدولة والفن أبرزهم وزير الخارجية، شكلت حدثًا مميزًا برقي تنظيمه وإشراف السفيرة ليلى بهاء الدين، الذي كان له الدور الأساسي في أن تترك الاحتفالية أثراً إيجابيًا وامتدادًا للرسائل التي تحملها المؤسسة نحو السلام والمعرفة. أشادت الإعلامية سهير جودة عبر حسابها الرسمي على “إنستجرام” بما حققه الحدث من نجاحات، مؤكدة أن الدقة في إدارة المؤسسة وبرامجها المتقنة هي السبب الرئيس لتميز الاحتفالية.
سهير جودة تسلط الضوء على احتفالية مؤسسة كيميت بطرس غالى للسلام بين الثقافة والسلام
اعتبرت سهير جودة أن احتفالية مؤسسة كيميت بطرس غالى للسلام كانت مناسبة متميزة جمعت بين الثقافة وروح السلام، حيث أُحييت ذكرى رجل كرس حياته لتعزيز الحوار بين الشعوب، الدكتور كيميت بطرس غالى، الذي ترك إرثًا نابضًا في محيط السلام والمعرفة. الاحتفالية أظهرت مدى اهتمامات المؤسسة في تمكين الفكر الثقافي وتكريم الشخصيات التي ترفع قيم السلام والحوار، مما جعل الحدث محطة هامة للمجتمع الثقافي والدبلوماسي في مصر وخارجها.
حضور متميز في احتفالية مؤسسة كيميت بطرس غالى للسلام يعكس مكانتها وتأثيرها
احتفالية مؤسسة كيميت بطرس غالى للسلام استقطبت حضورًا بارزًا من كبار رجال الدولة والفن، حيث شارك في الحدث:
- أحمد أبو الغيط – الأمين العام لجامعة الدول العربية
- السفير بدر عبد العاطي – وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين في الخارج
- السفيرة فايزة أبو النجا – مستشارة رئيس الجمهورية للأمن القومي
- الدكتور أحمد غنيم – الرئيس التنفيذي للمتحف المصري الكبير
- ممدوح عباس – رئيس مجلس أمناء مؤسسة كيميت بطرس غالى
- السفيرة نيفين سميكة، الدكتور حسام بدراوي، المهندس إبراهيم المعلّم
- الفنانون خالد النبوي، ليلى علوي، ليلى عز العرب
- الإعلامية جاسمين طه زكي، ورجل الأعمال أيمن عباس
- السيد سامح شكري – وزير الخارجية الأسبق، الأديب محمد سلماوي
- النائب محمد أبو العينين، الكاتب الصحفي أكرم السعدني
- الدكتور منير فخري عبد النور – وزير الصناعة الأسبق، السفيرة نبيلة مكرم – وزيرة الهجرة السابقة
- السيد محمد فايق – وزير الإعلام في عهد الرئيس جمال عبد الناصر ورئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان سابقًا
- الكاتب الصحفي سلميان جودة، الكاتب وائل السمري، بالإضافة إلى رموز من الدبلوماسية والفن والإعلام
هذا الحضور الرفيع يدل على الأهمية التي تحظى بها مؤسسة كيميت بطرس غالى للسلام والدور الفاعل الذي تلعبه في تعزيز التواصل بين مختلف المجالات الثقافية والسياسية والدبلوماسية.
إرث كيميت بطرس غالى ودور المؤسسة في تعزيز ثقافة الحوار والسلام
أوضحت سهير جودة أن احتفالية مؤسسة كيميت بطرس غالى للسلام تمثل علامة بارزة للاعتراف بالإرث العميق للدكتور كيميت بطرس غالى في مجالي السلام والمعرفة، مؤكدة أن وجود هذه الطيف الواسع من الشخصيات يعكس قيمة المؤسسة في نشر ثقافة الحوار والاحترام المتبادل على مستوى العالم. كما أبرزت سهير جودة قدرة المؤسسة على تنظيم فعاليات ثقافية رفيعة المستوى تجمع بين المعرفة والفن والدبلوماسية، مستندة في ذلك إلى برامج متقنة تحت إشراف السفيرة ليلى بهاء الدين.
تجارب مؤسسة كيميت بطرس غالى في تنظيم الاحتفالات تُعد مثالًا حيًا على التوازن المتميز بين الفنون والثقافة والسلام، ما يجعل كل فعالية تابعة لها حدثًا لا يُنسى يسهم في تجسيد رسالة السلام والمعرفة التي أرساها الفقيد الدكتور كيميت بطرس غالى. هذه الاحتفالية التي شهدت حضور وزير الخارجية وشخصيات وطنية ودولية عديدة تؤكد أهمية الدور الفاعل الذي تلعبه المؤسسة في صناعة لحظات تجمع بين العطاء الثقافي والدبلوماسي والسياسي برؤية واضحة ومدروسة.
| الجانب | التفاصيل |
|---|---|
| منظمو الحدث | مؤسسة كيميت بطرس غالى للسلام والمعرفة |
| إشراف | السفيرة ليلى بهاء الدين |
| شخصيات بارزة | وزير الخارجية، أعضاء من جامعة الدول العربية، فنانون وإعلاميون |
