الكلمة المفتاحية الرئيسية: ماذا قصد جيفري إبستين في رسائل بريده الإلكتروني عندما قال إنك كنت على علم بشأن الفتيات
ماذا قصد جيفري إبستين في رسائل بريده الإلكتروني عندما قال إنك كنت على علم بشأن الفتيات؟ سؤال أثار جدلًا واسعًا بعد أن نفى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أي معرفة له بما تم تداوله عبر البريد الإلكتروني لجيفري إبستين بشأن الفتيات، مؤكدًا أن هذه الادعاءات لا تمت للحقيقة بصلة وأنه لو كان هناك أمر يستدعي الكشف عنه، لكان قد تم الإعلان عنه منذ زمن بعيد.
رد ترامب على سؤال ماذا قصد جيفري إبستين في رسائل بريده الإلكتروني عندما قال إنك كنت على علم بشأن الفتيات
في مقابلة متلفزة وجّهت مراسلة سؤالًا مباشرًا للرئيس الأمريكي حول مضمون رسائل جيفري إبستين الإلكترونية التي تشير إلى علمه بحقيقة الفتيات، ليأتي الرد نفيا قاطعًا، حيث أكد ترامب: “لا أعرف أي شيء عن ذلك؛ لو كان هناك شيء حقيقي، لما تُرك طي الكتمان طوال هذه السنين، وكان يجب أن يُعلن عنه منذ وقت طويل”. وعبّر ترامب عن استغرابه من تركيز الاتهامات عليه في حين أن إبستين كان مرتبطًا بأشخاص بارزين مثل بيل كلينتون، ورئيس جامعة هارفارد، لاري سامرز، وغيرهم من الشخصيات التي قضى معهم إبستين وقتًا طويلًا.
لماذا أثارت رسائل جيفري إبستين الإلكترونية هذا التساؤل عن علم دونالد ترامب؟
الرسائل الإلكترونية التي أرسلها جيفري إبستين تحمل دلالات حساسة عن تورط العديد من الشخصيات العامة في قضايا معقدة، بينها قضايا متعلقة بالفتيات، الأمر الذي قاد إلى توجيه اتهامات ضمنية ومباشرة إلى ترامب حول علمه بهذه الوقائع بناءً على مضمون تلك الرسائل؛ لكن ترامب رد بتوضيح أن علاقته مع إبستين كانت متوترة سيئة لسنوات عدة، مما يجعل فكرة علمه بالأمر أمرًا غير منطقيًا في نظره.
- إبستين كان مرتبطًا بشخصيات سياسية وأكاديمية بارزة
- ترامب نفى معرفته أو علمه بأي نشاط مخالف في هذه القضايا
- الاتهامات المبنية على رسائل بريد إلكتروني تحتاج إلى أدلة دامغة وإثباتات ملموسة
تفاصيل علاقة ترامب بجيفري إبستين وأثرها على الرد على ماذا قصد جيفري إبستين في رسائل بريده الإلكتروني عندما قال إنك كنت على علم بشأن الفتيات
ترامب أكد أن علاقته الشخصية مع جيفري إبستين كانت سيئة جدًا ولم تستمر لفترة طويلة، وهو ما يقلل من فرص معرفته بأي من الأفعال أو التفاصيل التي جاء ذكرها في رسائل البريد الإلكترونية الخاصة بإبستين. وأضاف الرئيس الأمريكي أنه لا يعقل أن تُركت هذه المواضيع طي الكتمان لسنوات طويلة، خصوصًا مع كثرة الأشخاص الذين كانوا على تواصل دائم مع إبستين، مثل السياسيين وأكاديميي هارفارد، معبرًا بذلك عن وجود تناقض في الاتهامات الموجهة إليه مقارنة مع حقائق العلاقة التي جمعته بإبستين.
| العلاقة مع إبستين | مدة العلاقة |
|---|---|
| علاقة سيئة جدًا | عدة سنوات |
| جهات أخرى مرتبطة بإبستين | بيل كلينتون، لاري سامرز، وآخرون |
