حكيمي يؤكد طموح المغرب للفوز بكأس الأمم الإفريقية بدون حجج أو أعذار

كأس الأمم الإفريقية على أرض المغرب تختبر عزيمة اللاعبين، لا أعذار في كأس الأمم الإفريقية.. نريد الفوز بكل شيء، هو شعار قائد منتخب المغرب ونجم باريس سان جيرمان، أشرف حكيمي، الذي أكد جاهزيته لمواجهة جزر القمر في مباراة الافتتاح مساء الأحد، مؤكدًا أن قرار المشاركة يعود للمدرب. يخوض منتخب المغرب هذه البطولة بتحمل مسؤوليات ضخمة؛ فالنسخة الماضية كانت درسًا واضحًا، ولن يكون هناك مجال للأعذار، خاصة وأن الظروف هنا في أفريقيا وعلى التحديد بالمغرب أفضل بكثير من أوروبا.

أشرف حكيمي يتحدث عن لا أعذار في كأس الأمم الإفريقية وتحديات البطولة

أوضح أشرف حكيمي أن الفريق المغربي يعي تمامًا الثقل الذي يحمله في هذه البطولة، قائلاً إن لا أعذار في كأس الأمم الإفريقية يجب أن تكون قاعدة لأي فريق يشارك في المسابقة المقامة على أرضه، خصوصًا مع الدعم الجماهيري والظروف المتوفرة التي تفوق أحيانًا بيئة أوروبا في كثير من النواحي. أشار حكيمي إلى ضرورة التحكم في المشاعر والتعامل الدقيق مع كل مباراة على حدة، موضحًا أن ذلك يتطلب تواصلًا مستمرًا بين اللاعبين وجهدًا مضاعفًا خارج الملعب لإدارة التفاصيل الفنية والنفسية.

جاهزية أشرف حكيمي للفوز بلا أعذار في كأس الأمم الإفريقية وتأثير روح الفريق

أكد حكيمي أن لا أعذار في كأس الأمم الإفريقية تعني أن كل لحظة في الملعب يجب أن تُستغل من قبل اللاعبين، حيث أشار إلى مسؤولية كل لاعب في تقديم أفضل ما لديه من مجهودات لخدمة زملائه، مشددًا على أن الرغبة في تمثيل الوطن هي الدافع الأساسي الذي يحرك الجميع في هذه الفترة. كما أشار إلى أن الفريق تدرب كثيرًا على مختلف الجوانب التي تواجههم في البطولة، بما في ذلك الكيفية التي ينقل بها كل لاعب طاقته الإيجابية للمجموعة لإظهار أفضل أداء في كل مباراة.

دوافع أشرف حكيمي لا أعذار في كأس الأمم الإفريقية رغبة في تحقيق انجازات كبيرة

يحمل أشرف حكيمي مسؤولية كبيرة مع المنتخب المغربي، لا أعذار في كأس الأمم الإفريقية هي جزء من فلسفته، فقد سبق للمنتخب أن حقق نجاحات لافتة مثل الفوز بكأس العرب وتوج فريق تحت 20 سنة بكأس العالم، وهذه الإنجازات تمثل حافزًا إضافيًا ومستمرًا للاعبين من أجل رفع سقف طموحاتهم والتطلع إلى معانقة لقب بطولة أمم أفريقيا، خاصة أمام جمهورهم. هذه العوامل مجتمعة تجعل من لا أعذار في كأس الأمم الإفريقية شعارًا واقعيًا يعبر عن روح الفريق المنتظر منه أن يقدم كل شيء، وتحقيق الفوز بكل شيء أصبح هدفًا حقيقيًا وواجبًا وطنيًا.

  • جاهزية اللاعبين وتحمل المسؤولية
  • التحكم في المشاعر وإدارة تفاصيل المباريات
  • تقديم كل مجهود خلال دقائق اللعب
  • استخدام الدافع الوطني كحافز أساسي
  • الاستفادة من النجاحات السابقة كزخم معنوي
المباراة التاريخ
المغرب × جزر القمر الأحد مساءً