منصة كيرو توفر محتوى دراسي مجاني مع شرح مبسط لخطوات التسجيل بالمنصة

منصة كيرو اليابانية تتيح لطلاب الصف الأول والثاني الثانوي فرصة ذهبية للتسجيل والاستفادة من محتوى دراسي مجاني، يركز على تعليم البرمجة والذكاء الاصطناعي بأسلوب تفاعلي يعزز مهاراتهم ويؤهلهم لمواجهة متطلبات سوق العمل الرقمي المتطور بشكل مميز.

أهداف التسجيل في منصة كيرو والتعليم التفاعلي

يسعى التسجيل في منصة كيرو إلى تطوير مجموعة مهارات رئيسية لدى الطلاب، تتمثل في:

• تعلم البرمجة بأساليب تفاعلية وبسيطة تناسب مختلف القدرات.
• تنمية التفكير النقدي وحل المشكلات بطريقة مبتكرة.
• تعزيز روح التعاون والعمل ضمن فرق صغيرة من خلال المشاريع الجماعية.
• إعداد الطلاب بشكل مدروس لسوق العمل الرقمي محليًا وعالميًا.

تلك الأهداف تجسد أهمية التسجيل في منصة كيرو التي لا تتوقف عند الجانب النظري بل تشمل التطبيق العملي لتثبيت المفاهيم.

خطوات التسجيل في منصة كيرو وكيفية استغلال المحتوى

تجربة التسجيل في منصة كيرو سهلة ومباشرة، ويمكن للطلاب اتباع الخطوات التالية للانضمام والاستفادة من المحتوى:

• زيارة موقع وزارة التربية والتعليم الرسمي مباشرة.
• اختيار قسم التدريب على الذكاء الاصطناعي المخصص للصف الأول أو الثاني الثانوي.
• تسجيل الدخول باستخدام البريد المدرسي الموحد وكلمة المرور الخاصة بكل طالب.
• استلام بيانات الدخول الخاصة بالمنصة ومنها اسم المستخدم وكلمة المرور.
• الضغط على زر “ابدأ” للولوج إلى المحتوى والبدء بالتعلم.

منصة كيرو تمكن الطالب من متابعة تعليمه بحرية ومن دون تعقيد، مع محتوى تدريبي يراعي قدراته ويحفزه على التقدم.

محتوى منصة كيرو وأثر التسجيل للطلاب

يتضمن المحتوى المدرسي في منصة كيرو مجموعة مواد تعليمية متوازنة تجمع بين النظرية والتطبيق، وتشمل:

• دروس برمجة تفاعلية صممت لتناسب مختلف مستويات الطلاب وتشجعهم على الإبداع.
• فيديوهات تعليمية وتمارين عملية تثري الفهم وتساعد على ترسيخ المعلومات.
• اختبارات دورية تقيس تقدم الطالب وتعكس مدى استيعابه للمادة.
• محاضرات تفاعلية وقاعات افتراضية تتيح النقاش وتبادل الأفكار بين الطلاب.

تشكل منصة كيرو فرصة حقيقية لكل طالب لبناء قاعدة معرفية وتقنية متينة مبكرًا، كما تمنح شهادات معتمدة من وزارة التربية والتعليم تعزز من جودة السيرة الذاتية وتزيد فرص التميّز والنجاح. إضافة إلى ذلك، تتيح المنصة مرونة عالية للمتابعة حيث يمكن للطلاب الدخول في أي وقت خلال العام الدراسي، وإعادة الدروس حسب الحاجة، ما يجعل تجربة التعلم مخصصة تبعًا لقدرات واحتياجات كل طالب.