جامعة حفر الباطن تفتح باب القبول في برامج الدراسات العليا للفصل الثاني 1447هـ وتحدد شروط التسجيل

جامعة حفر الباطن تفتح القبول في برامج الدراسات العليا للفصل الثاني 1447هـ، مع توفير فرص متميزة للراغبين في تطوير مهاراتهم الأكاديمية والمهنية من خلال مجموعة متنوعة من التخصصات العلمية التي تلبي متطلبات سوق العمل.

مواعيد التقديم في جامعة حفر الباطن لبرامج الدراسات العليا للفصل الثاني 1447هـ

بدأت جامعة حفر الباطن استقبال طلبات القبول في برامج الدراسات العليا للفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي 1447هـ اعتبارًا من الأحد 9 / 6 / 1447هـ الموافق 30 نوفمبر 2025م، وستستمر عملية التقديم حتى يوم الخميس 20 / 6 / 1447هـ الموافق 11 ديسمبر 2025م، حيث يمكن للراغبين التقديم إلكترونيًا عبر بوابة الجامعة الرسمية مع الالتزام بجميع الشروط والتعليمات المحددة.

البداية النهاية طريقة التقديم
9 / 6 / 1447هـ (30 نوفمبر 2025م) 20 / 6 / 1447هـ (11 ديسمبر 2025م) البوابة الإلكترونية للجامعة

التخصصات المتاحة في برامج الدراسات العليا بجامعة حفر الباطن للفصل الثاني 1447هـ

تقدم جامعة حفر الباطن برنامج دكتوراة الفلسفة في الطفولة المبكرة، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من برامج الماجستير التي تواكب احتياجات سوق العمل وتوفر تخصصات متنوعة تشمل:

  • تمريض باطني جراحي
  • إدارة المخاطر واستمرارية الأعمال
  • الخدمة الاجتماعية العام
  • الإدارة والقيادة في التمريض
  • الهندسة الكهربائية
  • الطفولة المبكرة
  • إدارة الخدمات الصحية
  • الهندسة الميكانيكية
  • التوجيه والإرشاد النفسي
  • تمريض الرعاية الحرجة
  • الهندسة المدنية
  • القيادة التربوية
  • إدارة الأعمال التنفيذية
  • الأمن السيبراني

تعليمات جامعة حفر الباطن للراغبين في التقديم لبرامج الدراسات العليا للفصل الثاني 1447هـ

أوصت جامعة حفر الباطن جميع الراغبين في التقديم إلى برامج الدراسات العليا الفصل الثاني 1447هـ بضرورة مراجعة الشروط العامة والخاصة بكل برنامج قبل التسجيل، وذلك من خلال الرابط الإلكتروني المتوفر على موقع الجامعة، لضمان استيفاء كافة المتطلبات والشروط التي تضمن قبول الطلبات وفق المعايير الأكاديمية والبحثية المعتمدة.

يعتبر التقديم في جامعة حفر الباطن لبرامج الدراسات العليا فرصة قيمة لمن يسعى إلى تطوير مهاراته العلمية والمهنية، حيث تجمع الجامعة بين جودة التعليم والتخصصات التي تتناسب مع سوق العمل، مما يعزز من فرص خريجيها في المنافسة المهنية.