الفلكية اللبنانية ليلى عبداللطيف توضح موقفها من النبوءة المثيرة وتسحب توقعاتها السابقة

ليلى عبداللطيف تبرأت رسمياً من مقطع فيديو مزعوم يزعم اختفاء مواليد 2006 و2007 و2008 و2009 لأسباب غامضة، مؤكدة أن هذا الفيديو غير صحيح ومفبرك بالكامل ولا يمت لها بأي صلة، ما أثار موجة واسعة من الجدل والقلق على منصات التواصل الاجتماعي بعد انتشاره بشكل كبير وتصدره محركات البحث.

تصريحات ليلى عبداللطيف تكشف زيف نبوءة اختفاء مواليد 2006 و2007 و2008 و2009

نفت الفلكية اللبنانية ليلى عبداللطيف بشكل قاطع كافة الإشاعات التي تداولها البعض بشأن نبوءة مفادها اختفاء مواليد الأعوام 2006 و2007 و2008 و2009 لأسباب مجهولة، والتي انتشرت عن طريق مقطع فيديو مضلل. وخرجت عبداللطيف بتصريح رسمي عبر حسابها على “إنستغرام” تصحح فيه هذه المعلومة وتوضح أن الفيديو الذي انتشر على نطاق واسع “مفبرك بشكل كامل ولا يعكس ما قالته أو توقعت”. وأكدت في بيانها أن جميع مقاطع الفيديو التي لا تظهرها بصوتها وصورتها هي أعمال مزيفة تهدف إلى بث الذعر والبلبلة بين الناس، مضيفة أنها تنأى بنفسها تماماً عن مثل هذه التوقعات المضللة.

تحذير ليلى عبداللطيف من تداول مقاطع مزيفة وتحذير مروجي الشائعات

شددت ليلى عبداللطيف في بيانها على حرصها الدائم على سلامة مواليد الأعوام 2006 و2007 و2008 و2009، متمنية لهم دوام الصحة والأمان، كما حذرت من الجهات التي تنشر مقاطع مزيفة تحمل اسمها دون أن تكون حقيقية، مؤكدة أن الهدف من هذه الفيديوهات هو تشويه صورتها وتقويض مصداقيتها المهنية. وأوضحت أن كل من يروج لهذه الأكاذيب سيكون مصيره الملاحقة القانونية أمام القضاء، ما يعكس مدى جديتها في مواجهة هذا النوع من الشائعات التي تؤثر سلباً على سمعتها وعلى الجمهور.

أثر انتشار الفيديو المفبرك على الجمهور ورد فعل المتابعين

أثار الفيديو المزور الذي نسب إلى ليلى عبداللطيف جدلاً واسعاً وحالة من القلق بين مستخدمي الإنترنت بعد أن تضمن توقعات مزعومة عن اختفاء فئات عمرية معينة. ورغم أن هذا الفيديو اجتذب أعداداً كبيرة من المشاهدات وأدى إلى بلبلة في أوساط المتابعين، إلّا أن بيان عبداللطيف الرسمي أزال اللبس وبنّأ بوضوح أن كل ما قيل فيه ليس سوى تلفيق لا أساس له من الصحة.

  • انتشار واسع للفيديو على مواقع التواصل
  • الإشارة إلى مواليد 2006 و2007 و2008 و2009 تحديداً
  • نبذ القصة وعدم تصديق المحتوى المزيف
  • الرد الرسمي الحاسم من ليلى عبداللطيف عبر “إنستغرام”

ما أتاح أن تعود الثقة تدريجياً إلى كلمات وخدمات خبيرة الأبراج اللبنانية التي لطالما اعتبرها جمهورها مرجعاً موثوقاً في عالم التنجيم.

العنصر التفاصيل
العوام المستهدفين في الفيديو مواليد 2006، 2007، 2008، 2009
رد ليلى عبداللطيف الرسمي أن الفيديو مفبرك بالكامل ولا يمت لها بصلة
المنصة الرسمية للإعلان حسابها على “إنستغرام”
غرض الفيديو المزور نشر الخوف وإثارة البلبلة

تتضافر جهود ليلى عبداللطيف في حماية سمعتها المهنية لتفادي أي أضرار مستقبلية، ولتؤكد حرصها المتواصل على تقديم المعلومات بدقة ومصداقية، وتوفير الطمأنينة للمتابعين الذين يثقون في تحليلاتها الفلكية.