ياسمين العبد تكشف أسرار أعمالها الفنية الجديدة وتشارك تفاصيل تجربة تمثيل صعبة
أبرز مشروعات ياسمين العبد الفنية في موسم مزدحم
تعكف الفنانة ياسمين العبد حالياً على تنفيذ عدة مشروعات فنية، تمثل مرحلة حافلة في مسيرتها، على رأسها فيلم «كان يا ماكان» الذي تشارك فيه إلى جانب الفنان نور النبوي، وقد أنهت تصوير عدد من مشاهده في مدينة الأقصر جنوب مصر، كما تشارك في مسلسل «ميدتيرم» الذي وصفته بأنه أصعب تحدٍ تمثيلي واجهها حتى الآن، لما يحمله من شخصية مركبة وتفاصيل نفسية معقدة. تأتي هذه التصريحات خلال استضافتها في برنامج «صاحبة السعادة» مع الإعلامية إسعاد يونس عبر قناة dmc، حيث أبدت إسعاد إعجابها الكبير بموهبة ياسمين منذ الظهور الأول، مؤكدة أن الجيل الجديد من الفنانين يتمتع بنضج معرفي يفوق أعمارهم، متسائلة عن مصدر الخبرة التي تمتلكها ياسمين.
كيف بنت ياسمين العبد خبرتها من خلال السعي وراء الفرص
استعرضت ياسمين العبد مسيرتها المهنية التي بدأت مبكراً بالبحث المتواصل عن فرص التمثيل، إذ خاضت العديد من تجارب الأداء في الخارج قبل أن تحصل على أول دور حقيقي، مما ساهم في صقل مهاراتها واكتسابها خبرة واسعة في سن صغيرة، موضحة: «من بدري وأنا بحارب وبفتح طريق وبدخل تجارب أداء». وتطرقت إلى مسلسل «ميدتيرم» باعتباره عملاً فنيًا مميزًا يتناول موضوعات نفسية هامة ويحظى بدعم رسمي من وزارة التعليم العالي ومؤسسة متخصصة. وأضافت أن الدور الذي تؤديه في هذا المسلسل هو الأكثر تعقيدًا حتى الآن، مشيدة بقوة وتركيبة فريق العمل الذي تشارك فيه.
تجربة ياسمين العبد في المسلسلات: تحديات وتعمق نفسي
أعاد برنامج «صاحبة السعادة» التأكيد على الأداء المتميز لياسمين في مسلسل «لام شمسية»، حيث قالت إسعاد يونس إن شخصية ياسمين في هذا العمل كانت أصعب وأكثر تعقيدًا، وهو ما وافقت عليه الفنانة، موضحة أن بعض المشاهد أثرت عليها نفسيًا بشكل عميق حينها. يعكس هذا الاعتراف عمق التزام ياسمين العبد بفنها، والقدرة على التعبير عن مشاعر مختلفة تحملها أدوارها المتنوعة، مما يجعلها واحدة من أبرز الوجوه الفنية التي تبشر بمستقبل مشرق.
- إتمام تصوير مشاهد فيلم «كان يا ماكان» في الأقصر مع نور النبوي
- المشاركة في مسلسل «ميدتيرم» بشخصية نفسية معقدة
- رحلة مبكرة نحو البحث عن فرص وتمثيل متعدد خارج مصر
- تجربة نفسية عميقة في مسلسل «لام شمسية»
