مشاركة سلمى أبو ضيف في افتتاح المتحف المصري الكبير تجسد اعتزاز المصريين بأجدادهم الفراعنة، حيث عبرت عن فخرها بكونها جزءًا من هذا التراث العريق الذي يعكس تاريخ وحضارة مصر العظيمة. الفيديو الذي شاركته عبر حسابها الرسمي على إنستجرام يبرز هذا الانتماء العميق الذي يشعر به كل مصري تجاه أم الدنيا.
سلمى أبو ضيف تعبر عن فخرها بالمشاركة في افتتاح المتحف المصري الكبير
مشاركة سلمى أبو ضيف في افتتاح المتحف المصري الكبير كانت لحظة مميزة تحمل في طياتها مشاعر الفخر والانتماء الوطني، إذ أكدت عبر حسابها على إنستجرام أن مصر ليست فقط بلد الحضارة والثقافة، بل هي “أم الدنيا” بشموليتها وعظمتها، متطرقة إلى الإحساس بالهيبة التي كان يحملها قلبها منذ القدم تجاه وطنها. وأضافت أنّ حب مصر حاضر باستمرار في دم كل مصري، وأن هذا الحب موروث انتقال من جيل إلى جيل، مما يجعل مشاركتها في المتحف الكبير لحظة تستحق التخليد والاحتفال.
رسالة سلمى أبو ضيف في فيديو افتتاح المتحف المصري الكبير
في فيديو شاركته الفنانة سلمى أبو ضيف عبر إنستجرام، أوضحت أن المصريين هم أحفاد الفراعنة، الذين قدموا للعالم أرض السلام والمعجزات، معبرة بذلك عن جذر الحب العميق لوطنها وتراثه التاريخي العظيم. وذكرت سلمى أن تلك اللحظة تمثل امتداداً لتاريخ مليء بالعظمة والثقافة يصعب تقليله أو نسيانه، مؤكدة أن هذا الحدث سيظل حاضراً في وجدانها وسترويه لأحفادها بكل فخر وعزة. كما عبرت عن الشكر والعرفان لهذه الفرصة الرائعة التي تسمح لها بأن تعيش هذا التاريخ بصورة مباشرة.
الرمزية الوطنية في افتتاح المتحف المصري الكبير وفق تعليق سلمى أبو ضيف
تُظهر كلمات سلمى أبو ضيف في تعليقها على فيديو افتتاح المتحف المصري الكبير عمق العلاقة الروحية التي تربط الشعب المصري بوطنه وتاريخه العظيم، حيث اعتبرت أن المتحف ليس مجرد مكان يعرض آثار الحضارة فقط، بل هو رمز حي يربط بين الماضي والحاضر. في هذه اللحظة، جسدت سلمى معنى الانتماء الحقيقي للمصريين الذين يحملون في دمائهم موروث الحضارة الفرعونية، مما يجعل المتحف الكبير محطة مهمة لتعزيز الفخر الوطني وتعريف الأجيال الجديدة بتاريخهم وكيانهم الثقافي.
- تأكيد على الهوية المصرية العريقة وأصل الحضارة الفرعونية
- تعزيز الشعور الوطني والاعتزاز بتاريخ مصر
- تسليط الضوء على أهمية المتحف المصري الكبير كمركز حضاري ثقافي
- تشجيع الأجيال على حب الوطن والمحافظة على تراثه
