التهنئة الرسمية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بمهرجان الأضواء “ديوالي” في الإمارات والعالم تعكس حرص القيادة على تعزيز روح التسامح والمحبة بين مختلف الشعوب، حيث حرص سموه على توجيه أسمى آيات التهاني للمحتفلين بهذا الحدث العالمي، متمنياً لهم عاماً ملؤه السعادة والسلام، وشعوب العالم استقراراً وازدهاراً مستداماً.
التهاني الملكية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بمهرجان الأضواء “ديوالي”
نقل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، أطيب تمنياته وتهانيه القلبية لجميع المحتفلين بمهرجان الأضواء “ديوالي” في مختلف أنحاء الإمارات والعالم، في خطوة تُبرز أهمية هذا الحدث كرمز للوحدة والتقارب الثقافي. وأكد سموه خلال تغريدة عبر حسابه الرسمي على موقع “إكس” على أن هذه التهاني تمثل رسالة سلام تخص الجميع، متمنياً عاماً جديداً سعيداً لكل الشعوب مع السلام والاستقرار والازدهار، الذي هو الهدف المشترك لكل الأمم.
مضمون رسالة التهنئة وأهميتها في تعزيز السلام والاستقرار العالمي
حملت رسالة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رسالة رحمة ومحبة، حيث قدم خالص التهاني للمحتفلين بـ “ديوالي” الذي يمثل مهرجان الأضواء، مؤكداً على أهمية هذه المناسبة التي تجمع الناس على الحب والتسامح. وتضمنت رسالته الأمنية والأمن المجتمعي، على السلام والاستقرار كركيزتين أساسيتين لتحقيق التنمية والازدهار في جميع دول العالم، وهذا ينسجم مع رؤية الإمارات في أن تكون نموذجاً للسلام والتعايش بين الثقافات والدول.
دور الإمارات بقيادة صاحب السمو في دعم التعايش الثقافي من خلال مهرجان الأضواء “ديوالي”
تأتي تهنئة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في إطار دعم وتعزيز التعايش السلمي بين مختلف مكونات مجتمع الإمارات والعالم، عبر الاعتراف بالمناسبات الدينية والثقافية للمجتمعات المختلفة مثل مهرجان الأضواء “ديوالي”. وتوضح هذه المبادرة الحكيمة كيف تسهم الإمارات في خلق بيئة مستقرة ومزدهرة لجميع المواطنين والمقيمين، كما تلعب دوراً بارزاً في نشر قيم السلام والمحبة.
- الاحتفال بمهرجان الأضواء “ديوالي” كرمز للوحدة
- تعزيز التعايش السلمي بين الثقافات المختلفة
- رسالة سلام ومحبة لشعوب العالم
- تعزيز الاستقرار والازدهار كهدف مشترك
تُبرز تهنئة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بهذه المناسبة المكانة الرفيعة التي تحتلها الإمارات على الساحة الدولية في نشر التسامح والدعم المستمر لجميع الشعوب خلال مختلف المناسبات، الأمر الذي يعكس التفرد الحضاري للدولة في تقديم نموذج استثنائي يمتزج بين الحداثة والتمسك بالقيم الأصيلة من أجل مستقبل مشرق ومستقر للجميع
