شهدت الحلقة الثالثة من مسلسل لينك تطورات مشوقة، حيث تواجه بكر أزمة سكر مفاجئة أثناء محاولته مع أسما لتعقب الهاكرز الذين سرقوا أموالهم، لتتدخل أسما بسرعة بحقنة أنسولين أنقذت حياته، وأبدى بكر امتنانه العميق لها، قبل أن يلتقيا بالياس الذي كشف أن قضية اللينك تمثل سرقة دولية معقدة وتتطلب خطوات مدروسة للحل.
تفاصيل المشاهد المؤثرة في الحلقة الثالثة من مسلسل لينك وتداعياتها على خط القصة
شهدت الحلقة موقفًا دراميًا مع أياد الذي عمد إلى تعطيل جهاز البصمة في مكان عمله، لكنه كشف فعلته المدير معتصم الجيار عبر مراجعة كاميرات المراقبة، ليؤدي ذلك إلى اتهام وائل وطرده، بينما غادر أياد المكان مثقلًا بالذنب والتوتر؛ وفي جانب آخر، تعرضت سعاد لموقف صعب كسائقة أوبر عندما اضطرت لإنهاء رحلة مبكرًا للعودة إلى أطفالها، واشتد القلق عندما ترك أحد الركاب محفظته، ما دفعها لترتيب لقاء لاستعادتها وسط ضغوط الموقف.
تطورات علاقة بكر بالهاكرز ومسار الأموال المسروقة في مسلسل لينك
رغم رغبة أسما بالمرافقة، قرر بكر زيارة إلياس بمفرده برفقة جاره حسني، وبعد انتظار طال طلب إلياس 25% من الأموال المفقودة مقابل مساعدته، ورغم صعوبة هذا الطلب، خمّن بكر الأمل في استرداد أمواله، وعند عودته وجد أسما بانتظاره متفاجئة؛ ثم جاء اتصال من إلياس ليخبرهما أن الهاكر المسؤول عن السرقة موجود في مصر، وصدمهما اكتشاف عنوانه في نفس العمارة التي يقيمون بها، مما زاد من تشويق الأحداث.
مواعيد عرض مسلسل لينك وأثره في موسم الأوف سيزون الدرامي
يُعرض مسلسل لينك من السبت إلى الأربعاء على قناة «DMC» بالإضافة إلى منصة «Watch It» الإلكترونية، ويتميز بطرح درامي معاصر لقضايا النصب الإلكتروني ومخاطر التكنولوجيا الحديثة على العلاقات الإنسانية، حيث يمزج بين الدراما الاجتماعية والإثارة بطريقة تستقطب شريحة واسعة من المشاهدين؛ ويلعب أدوار البطولة فيه عدد من النجوم البارزين مثل سيد رجب بدور بكر، ورانيا يوسف بدور أسما، وميمي جمال، ومحمود ياسين جونيور بدور أياد، فرح الزاهد بدور سعاد، مينا أبو الدهب بدور إلياس، وهيثم نبيل في شخصية معتصم الجيار.
| اسم الممثل | الدور |
|---|---|
| سيد رجب | بكر |
| رانيا يوسف | أسما |
| ميمي جمال | شخصية مساعدة |
| محمود ياسين جونيور | أياد |
| فرح الزاهد | سعاد |
| مينا أبو الدهب | إلياس |
| هيثم نبيل | معتصم الجيار |
يُنفذ المسلسل بإشراف إيمالاين إيمان أبوالدهب وأحمد بلال، وتأليف ورشة “ج” بقيادة محمد جلال، وإخراج محمد عبد الرحمن حماقي، حيث يمزج المسلسل بين الجدية والكوميديا الإنسانية في تناول قضايا مجتمعية متجددة، ما جعله محطة مهمة ضمن عروض موسم الأوف سيزون، الذي يركز على تقديم محتوى درامي متنوع وجذاب.
