close

نادين نسيب نجيم تعلن غضبها وإستيائها من الأحداث الجارية.. وما قالته كان صادم!

نقدم لكم اليوم ومع الأحداث السريعة التي تجتاح عالم الأخبار، مقال بعنوان نادين نسيب نجيم تعلن غضبها وإستيائها من الأحداث الجارية.. وما قالته كان صادم! ليسلط الضوء على أبرز التطورات في هذا السياق. من خلال مصر بوست، نقدم لكم تغطية دقيقة وموثوقة، مستندين إلى محرري الموقع. نأمل أن يقدم لكم فهمًا عميقًا وواضحًا للأمور كما هي تتطور. لا تترددوا في مشاركة المقال عبر #نادين #نسيب #نجيم #تعلن #غضبها #وإستيائها #من #الأحداث #الجارية. #وما #قالته #كان #صادم والبقاء متصلين مع فرص العالم للمزيد من الأخبار والتحديثات.”

نادين نسيب نجيم تعلن غضبها وإستيائها من الأحداث الجارية.. وما قالته كان صادم!

بعد الإعلان عن قطع الاتصال عن أهل غزة وحصارهم، خرجت الفنانة نادين نسيب نجيم لتعبر عن غضبها مما يحدث مع الشعب الفلسطيني من مجازر وقتل وإبادة.

وكتبت نادين نسيب نجيم: اليوم شعب كامل أمام أعينكم يُباد في أكبر عملية تصفية يشهدها التاريخ!

لا كهربا ول امي ولا أكل ولا شبكة اتصالات! وقصف جوي وبري وبحري! السماء تمطر نار وصواريخ!

أي مواثيق دولية وأي اتفاقيات وأي مجلس أمن وأي أمم متحدة قادرة تكون صامتة أمام هل عدوان و هل مجزرة يلي عم تصير!”.

ونقلت قناة القاهرة الإخبارية من مراسلها في غزة، خبر عاجل لها منذ قليل، عن توغل لدبابات الاحتلال شرق بيت حانون شمال قطاع غزة، حسبما نقلت مراسلة القناة.

وكانت وسائل إعلام فلسطينية، قالت إن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، قطعت بشكل كامل الإنترنت والكهرباء عن قطاع غزة، وذلك فى الوقت التى تتحدث فيها تقارير إعلامية عن بدء هجوم بري من قبل قوات الاحتلال على القطاع، فضلا عن قصف عنيف على عموم القطاع.

“في ختام هذا المقال، نأمل أن يكون نادين نسيب نجيم تعلن غضبها وإستيائها من الأحداث الجارية.. وما قالته كان صادم! قد قدم لكم نظرة شاملة وواضحة حول الموضوع. نشكر عليا محمود على تقديمه لهذا التحليل والتغطية الإخبارية. لمزيد من التفاصيل أو الأخبار ذات الصلة، يمكنكم زيارة مصر بوست أو متابعة. نرجو منكم المشاركة والتفاعل مع المقال من خلال الوسوم #نادين #نسيب #نجيم #تعلن #غضبها #وإستيائها #من #الأحداث #الجارية. #وما #قالته #كان #صادم. لأية استفسارات أو تعليقات، نتطلع لسماع رأيكم. شكرًا لاختياركم مصر بوست كمصدركم الإخباري الموثوق، ونتمنى لكم يومًا سعيدا .”