close

مصير مأساوي مؤلم لأشهر طفل في السينما المصرية والحزن يجتاح الجمهور: في الدماغ؟!

نقدم لكم اليوم ومع الأحداث السريعة التي تجتاح عالم الأخبار، مقال بعنوان مصير مأساوي مؤلم لأشهر طفل في السينما المصرية والحزن يجتاح الجمهور: في الدماغ؟! ليسلط الضوء على أبرز التطورات في هذا السياق. من خلال مصر بوست، نقدم لكم تغطية دقيقة وموثوقة، مستندين إلى محرري الموقع. نأمل أن يقدم لكم فهمًا عميقًا وواضحًا للأمور كما هي تتطور. لا تترددوا في مشاركة المقال عبر #مصير #مأساوي #مؤلم #لأشهر #طفل #في #السينما #المصرية #والحزن #يجتاح #الجمهور #في #الدماغ والبقاء متصلين مع فرص العالم للمزيد من الأخبار والتحديثات.”

مصير مأساوي مؤلم لأشهر طفل في السينما المصرية والحزن يجتاح الجمهور: في الدماغ؟!

يعد أحمد فرحات، واحدًا من أشهر الوجوه في السينما المصرية، إذ برع في صغره في تقديم دور الطفل حتى أصبح أشهر طفل ظهر في السينما المصرية.

وكشف الفنان أحمد فرحات، بطل فيلم “سر طاقية الإخفاء”، وأشهر طفل ظهر في السينما المصرية فترة الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، عن إصابته بجلطة في المخ بشكل مفاجئ.

وقال فرحات إنه شعر بتدهور في حالته الصحية، وعلى الفور قررت أسرته نقله الى أحد المستشفيات الكبرى القريبة، حيث اكتشف الأطباء إصابته بجلطة مفاجئة بالمخ.

يُذكر أن أحمد فرحات لُقّب بـ”الطفل المعجزة” عندما دخل عالم الفن، وكان واحداً من أشهر الأطفال في تاريخ السينما المصرية. وهو في الثامنة من عمره تم ترشيحه للمشاركة في عرض مسرحي، وبعدها رشّحه المخرج صلاح أبو سيف للقيام بدور الطفل اليتيم في فيلم “مجرم في إجازة”.

بعد إثبات وجوده، اهتم به كبار نجوم الكوميديا مثل الفنان إسماعيل يس، وشارك في عدد من الأفلام المهمة في السينما، مثل: “شارع الحب”، و”سر طاقة الإخفاء”، وشمس لا تغيب”، و”غرام في السيرك”.

وبعد المرحلة الثانوية، التحق بالمعهد العالي الصناعي ليتخصّص في مجال الاتصالات، ومن ثم عمل مهندساً، وبعد التخرّج حصل على فرصة عمل في رئاسة الجمهورية، حيث عمل مع الرئيس الراحل محمد حسني مبارك وبقي مسؤولاً عن اتصالات الرؤساء لمدة 30 سنة.

بعد مشاركته في أول فيلم “مجرم في إجازة” عام 1958، شارك في العام نفسه بفيلم “شارع الحب” وهو بطولة عبد الحليم حافظ وصباح ومن إخراج عز الدين ذو الفقار، وبعدها بعام شارك في فيلم “شمس لا تغيب”، من بطولة: محمد الطوخي وحسين قنديل ولطفي عبد الحميد.

كما قدّم في العام نفسه دور “فصيح” في “سر طاقية الإخفاء” وهو من بطولة: عبد المنعم مدبولي وتوفيق الدقن وزهرة العلا وبرلنتي عبد الحميد.

ومن أشهر أفلامه، فيلم “إشاعة حب” عام 1960، وهو بطولة: عمر الشريف وسعاد حسني ويوسف وهبي، ورغم أنه لم يظهر إلا في مشهدين لكنه عُرف بعبارة: “بابا إنت ياحبيبي” التي كان يردّدها لعمر الشريف.

وكان آخر عمل فني لأحمد فرحات، مسرحية “عفاريت الستات”، مع الفنان الراحل فريد شوقي وهدى سلطان عام 1962، وبعد انقطاع لنحو 30 عاماً، عاد بعمل مسرحي بعنوان “حرامية خمس نجوم”.

“في ختام هذا المقال، نأمل أن يكون مصير مأساوي مؤلم لأشهر طفل في السينما المصرية والحزن يجتاح الجمهور: في الدماغ؟! قد قدم لكم نظرة شاملة وواضحة حول الموضوع. نشكر عليا محمود على تقديمه لهذا التحليل والتغطية الإخبارية. لمزيد من التفاصيل أو الأخبار ذات الصلة، يمكنكم زيارة مصر بوست أو متابعة. نرجو منكم المشاركة والتفاعل مع المقال من خلال الوسوم #مصير #مأساوي #مؤلم #لأشهر #طفل #في #السينما #المصرية #والحزن #يجتاح #الجمهور #في #الدماغ. لأية استفسارات أو تعليقات، نتطلع لسماع رأيكم. شكرًا لاختياركم مصر بوست كمصدركم الإخباري الموثوق، ونتمنى لكم يومًا سعيدا .”